لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن الغ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا انف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع ع ل يم 256.
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي. تفسير الآية ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي البقرة 256 وبيان ما بها من أحكام شرعية تدور حول مسألة قبول الجزية من الكفار من عدم قبولها. أن هذه الآية خبر معناه. سبب نزول آية لا إكراه في الدين. ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك.
قال الله تعالى في محكم التنزيل. لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم 256.
Source : pinterest.com