وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون سورة
و م ا ك ان ر ب ك ل ي ه ل ك ال ق ر ى ب ظ ل م و أ ه ل ه ا م ص ل ح ون 117 قوله تعالى.
وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون سورة. وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحونقوله تعالى. و م ا ك ان ر ب ك ل ي ه ل ك ال ق ر ى ب ظ ل م و أ ه ل ه ا م ص ل ح ون 117 قال أبو جعفر. ثم الحديث عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدال على حيوية الأمة واعتزازها بمنهجها وعدم رضوخها للدعة والكسل مهما كانت الظروف وهنا يأتي قوله تعالى. القول في تأويل قوله تعالى.
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي. و م ا ك ان ر ب ك ل ي ه ل ك ال ق ر ى ب ظ ل م و أ ه ل ه ا م ص ل ح ون. القول في تأويل قوله تعالى وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون 117 قال أبو جعفر يقول تعالى ذكره وما كان ربك يا محمد ليهلك القرى التي أهلكها التي قص عليك نبأها ظلما وأهلها مصلحون في أعمالهم غير مسيئين فيكون إهلاكه. وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون هود.
و م ا ك ان ر ب ك ل ي ه ل ك ال ق ر ى ب ظ ل م و أ ه ل ه ا. السورة ورقم الآية. وما كان ربك يا محمد ليهلك القرى التي أهلكها التي ق ص عليك نبأها ظ لم ا.