وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين
و ق و له ع ز و ج ل.
وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين ي ق ول ت ع ال ى ذ ك ره. وقوله عز وجل و ن نـزل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين يقول تعالى ذكره. القرآن شفاء لما في الصدور لأحترام مشيئة الناس لإيمانهم ولكفرهم بدون أن تذهب نفسك حسرات. قال قتادة في قوله.
إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا أي. قال قتادة في قوله. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا 82 وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا 83 قوله عز وجل وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين قيل من ليس للتبعيض ومعناه. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا إنه لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين.
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين و ل ا ي ز يد.